خلود الشرفي وعلى عادة بني سعود، وديدنهم المتكرّر، وهاجسهم المفضَّل، وعلى غرار جرائمهم الكبيرة التي لا تُعد ولا تُحصى.. نأتي اليوم على جريمة كبيرة، بل هي
مرام عبدالغني وتعودُ ذكرى مجزرة الدم المهدور ظلماً وعدواناً، وتعود الذكرى التي تدمي القلوب وتنزف لها الأرواح في ذكرها الأولى بعد المِئة، تَعود لتُعيد فينا الأسى
بشائر المطري تأتي هذه الأشهر المباركة في كُـلّ عام، والجميع يودِّعُ حجاجَ بيت الله، كُلٌّ مع أهله وذويه، ودائماً ما كنا نسمع ذلك (التسبيح) للحاج وتوديعه قبل شد
علي ظافر هدّد وفدُ صنعاء بصريح العبارة داخل أروقة المفاوضات قائلاً: “إذا لم تقبلوا الصفقة، فَـإنَّ العُملةَ اليمنيةَ لن تساوي قيمتُها الحبرَ الذي طُبعت به”.
أم الحسن أبو طالب ويسقُطُ القناعُ في كُـلّ مرة عن وجوه من يدّعون السلامَ ويوهمون الجميعَ ببحثهم عنه وسعيهم إليه، وهم في الواقع أقربُ ما يكونون إلى إشعالِ فتيل